خوري أشاد خلال اللقاء بالدور الأردني بقيادة الملك عبد الله الثاني في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس ضمن الوصاية الهاشمية
وتأتي الغارة في سياق سلسلة ضربات إسرائيلية مستمرة منذ اتفاق وقف إطلاق النار عام 2024
وتقول تقارير إسرائيلية إن المستهدف شخصية تُعد من أبرز القادة العسكريين في حزب الله، فيما لم يصدر أي تعليق رسمي من الحزب حول طبيعة الهجوم أو هوية الضحايا.
شنّت إسرائيل غارة جوية على شقة سكنية في منطقة حارة حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت، مستهدفة الطابقين الرابع والخامس في مبنى من عشرة طوابق
وأضاف أن الأعداء بذلوا كل جهدهم بعد الحرب المفروضة بهدف زعزعة استقرار البلاد، لكن ظهرت قوة البلاد وبسالة الشعب.
كما حذّرت قوات الأمن من أن مثل هذه التصرفات قد تؤدي إلى تصعيد خطير، داعية إلى ترك مهمة التحقيق والمحاسبة للجهات المختصة.
وبحسب البيان المشترك، فإن الضربات جاءت "ردا على انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار"، دون أن يحدد البيان طبيعة الانتهاك المزعوم أو تفاصيله.
وتأتي زيارة وفد حماس إلى القاهرة لمناقشة "المستجدات الميدانية" بعد انتهاكات إسرائيلية أدت إلى مقتل عشرات المدنيين في غارات جوية على غزة نهاية الأسبوع الماضي
أن الأحكام صدرت عن "المحكمة الجزائية المتخصصة بأمانة العاصمة.. في قضايا خلايا التخابر ضمن شبكة التجسس".
ويقدّر الجيش الإسرائيلي أن عملية اتخاذ قرار أميركي بشأن إنشاء القوة الدولية قد تستغرق من عدة أسابيع وحتى بضعة أشهر، وذلك ضمن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار المتعثّر.
جاء هذا القرار بعد مفاوضات مكثفة قادها الوزير كوروم في البرازيل، حيث ستحتضن تركيا قادة 196 دولة في هذا المؤتمر العالمي الهام.
أن "دبابتين وسيارتين عسكريتين للاحتلال توغلت من نقطة تل أحمر الشرقي باتجاه تل أحمر الغربي، ورفعت علم الاحتلال قبل أن تنسحب بالاتجاه ذاته الذي قدمت منه".
ونشرت المجموعة صور الموظفين وأسماءهم ووظائفهم المهنية، وكذلك أرقام الهواتف وحساب البريد الإلكتروني ومكان السكن. وفوق التفاصيل الشخصية والصورة كتب: "مطلوب! جائزة 10,000 دولار".
وتحذر دوائر أمنية من أن خطوة كهذه قد تشعل المنطقة كاملة، خصوصا مع احتمال رد منسق من "محور المقاومة" المتمثل في (حماس، حزب الله، والحوثيين) بدعم لوجستي إيراني مباشر.
تواصل فرق الدفاع المدني والإطفاء في سوريا جهودها لإخماد حريق كبير اندلع مساء الجمعة في غابات وأحراش قرية باشورة بمنطقة جبل التركمان شمالي اللاذقية.
توغلت قوات إسرائيلية، اليوم السبت، في عدة مناطق بريف محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، في خرق جديد لاتفاق فضّ الاشتباك لعام 1974 وقرارات الأمم المتحدة.
وأشارت المنظمة إلى أن اعتداءات المستعمرين والتحريض المصاحب لها تتم في ظل حماية رسمية، في انتهاك واضح للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
ووصف بعض المتفاعلين الشرع بـ“الرجل الحقيقي”، بينما أكد آخرون أن احترام الزوج لزوجته يعكس تربية رفيعة ووعياً إنسانياً.
دعت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "يونيفيل"، اليوم السبت، إلى ضرورة احترام سيادة لبنان باعتبارها شرطاً أساسياً للمضي قدماً في تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701 وتعزيز الاستقرار الدائم في الجنوب.
وفي البقاع، نفذت إسرائيل غارتين على محيط بلدة شمسطار. وكانت وزارة الصحة اللبنانية أعلنت سابقاً استشهاد شخص في غارة بطائرة مسيّرة على سيارة في بلدة زوطر الشرقية بقضاء النبطية.
